The best Side of المرأة نصف المجتمع



حرية المرأة لا تعني أبداً تحررها من الملابس والزينة التقليدية، إن حرية المرأة تعني حرية الاختيار وحرية التفكير وحرية الحياة.

المرأة في الواقع هي المدرسة الأولى التي تتكون فيها شخصية الإنسان، والمجتمع الذي يترك أطفاله في أحضان امرأة جاهلة لا يمكنه أن ينتظر من أفراده خدمة صحيحة أو نظراً سديداً.

الفصل الرابع كان عن شهادة المرأة والقبول بها أ عدم القبول بها في الإسلام ورأي العلم في ذاكرة المرأة وشهادتها في التداين.

بنين وبنات اعدادات الخط من فضلك اختار الخط المفضل لديك الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

المظهر الأول الذي يدل على دور المرأة في المجتمع وأهميته، هي أنها دائماً أساس المجتمع، فهي الأم والزوجة والبنت، فلا يمكن تخيّل مجتمع من المجتمعات البشرية دون وجود المرأة، فلقد خلق الله الرجل لمهمة محددة، وجعل له قوة تختلف عن المرأة.

وختاماً: الحمد لله الَّذي جعلنا من هذه الأمَّة الـمُحمَّديَّة المسلمة العادلة، وجزى الله سيِّدنا مُحمَّداً ﷺ عنَّا ما هو أهله.

في الختام فإن المرأة لها دور كبير بالمجتمع ولابد على الجميع في المجتمع أن يعترف بذلك الدور والمجتمع المتقدم الناهض هو الذي يعترف بدور المرأة ويقوم بمشاركتها في الأعمال المختلفة في المجتمع لأن المرأة ربما تساعد في التقدم للمجتمع والتطور والازدهار والنهوض به وذلك لما لها من وجهات نظر ربما تختلف عن وجهات نظر الرجل ليكملا بعضهما البعض مما يصب في مصلحة المجتمع والدولة .

والمرأة كما ذكرت هي نصف المجتمع، ونحن نقول: وعلى يدها يتربى النصف الآخر، ويؤسفنا أن نقول: إن أعداء الإسلام أدركوا خطورة وأهمية الدور الذي تقوم به فاجتهدوا في إبعادها عن كتاب ربها وهدى نبيها، واجتهدوا في إخراجها شبه عارية، فحدث من وراء ذلك من الفساد ما لا يعلمه إلا الله.

توجيهات تربوية عامة كبرت وأبي لا يزال يخاف علي من المجتمع! ...

الحياة والمجتمع  ، قضايا مجتمعية / أثر عمل المرأة على المجتمع

بالرغم من أنه قد توارث في مجتمعات مختلفة صورة نمطية عن المرأة بأنها تعجز على أن تكون شريك حقيقي ومساند للرجل، لكن هذا لا يلغي دورها الفاعل والمشارك للرجل في شتى مجالات الحياة، فهي اليوم الأم والزوجة والريادية المتفوقة في كافة الميادين والأصعدة.

وبعد أن كبرت تلك الطِّفلة الصَّغيرة، وأصبحت شابَّةً ناضجةً، وأكرمها الله بالزَّواج، ثُمَّ بالذُّرِّيَّة، وأصبحت أمًّا لأطفالٍ تسهر ليلها معهم، وتقضي أوقاتها جميعها في خدمتهم وتربيتهم وتعليمهم، وتحرم نفسها كثيراً من الأمور لكي تعطي أولادها جميع ما نور يستحقُّونه، نجد السُّنَّة النَّبويَّة الشَّريفة أكرمتها، وأعظمت برَّها، وأعطتها الاحترام والتقدير كلَّه:

التربية والأخلاق: تُعدّ المرأة أساس التربية السليمة للأجيال، فهي تُربي أبناءها على القيم والمبادئ الحميدة، وتُغرس فيهم حب الوطن والانتماء.

بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ... خاص شبكة الألوكة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *